حروفـٌ على جدآر الزمنْ

و إنني لا أقنطُ مِن رحمتّك يا الله ..
فأنا غنيةٌ عن العالمين بك ، و قويةٌ بك ، و صابرةٌ لأِنك معي ،
و هذا يكفيني .!

تُعَذبنَي نَفسي عِندَمَا يَستجيبُ رَبي لـِ دَعوآتِي ؛
وَ أنَـا مَـا زِلتُ مُقصِراً فِي حَقِهِ .. !

الْهُدُوءُ الذَي يُلَازِمُنَا فِي بَعضْ الأحَيانْ ؛ هُوَ رحلةُ قَصِيرَةُ نَبْحَثُ فِيهَا عَنْ بَعْضُ الحُلُولْ لِمُواجعنَا ؛ أَوْ رُبمَا لصَدمَاتنَا مَنْ وَاقِعِ نَعيشُه

نتـــــألــم .... لكـــن رغـــم ذلـــكـ نمشـــي بـــ / كبــــريـــــآإء !!

أجَملْ مَا فيٍ الحَيآةْ أ نك تَظنُ نفَسكَ حيَ وأنتَ فيٍ الحقَيقة منْ قآَئمةْ "الميَتينْ

مُحزن !
أن تجري إلى النوم مُبكرا كُل ليلة لكيْ :
[ تهرب من واقع معين ]
والمحزن اکثر:
" ان تحلم بهذآ الوآقع اثنآء نومک "

فِي الْحَيَاةِ نَوْعَانِ مِنْ النَّاسِ ..
أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعِيشُونَ ، يُلْعِبُونَ ، يَسْتَمْتِعُونَ ، ثَمَّ يَمُوتُونَ ..
و أُولَئِكَ الَّذِينَ لَا يُفَعِّلُونَ شُيِّئَا سِوَى الْوُقُوفِ عَلَى حافَّةٍ الْحَيَاةِ .

أحـَتْآجُ إلـَى هـُدؤَءْ
رغـَمْ آنَ كـُلْ الآشَيْآءَ حُـوَليْ مُشَبْعَةْ بـِ صَمَتْ !..!
وَلكـَنْ ثُمْ شَيْءَ بـِ دَآخَليْ لآ يَهَداْْ ...!

أصـبـحـت عـلـى يـقـيـن أڼ الـأحـلـآمـ ۈالـآلـآمـ .. { أصـدقـــآإءٌ} . . ! }{ْ~

يقولون اننا لا نعرف قيمة ما نملك إلا بعد أن نفقده ,!!

ولكن الحقيقة هي :
اننا نعرف قيمة ما نملك ولكننا لم نفكر أبدا أننا سنفقده ,،~

يــــا رب
كَيْف يَكـوَن لِلْمُسْتَحِيْل مَعنَى ؛
وَ لَنَا { رَب } يَقُوَل لِلْشَّيْء { گن فِيگوُن } .. !